أقيمت ظهر اليوم الثلاثاء 29 ديسمبر 2020 محاضرة فكرية حول “الكتابة الرقمية نحو عالم مختلف” بقاعة عمر المختار بمعرض طرابلس الدولي ضمن فعاليات الملتقى الوطني الثالث للإبداع الذي تقيمه وتشرف عليه الهيئة العامة للثقافة، تحدثت فيها الأديبة والناقدة الدكتورة فريدة المصري ، وأدارها الكاتب رامز النويصري .
وقدمت الدكتورة المصري خلال المحاضرة شرح حول الكتابة التفاعلية وبينت الفرق بين الكتابة الرقمية والتفاعلية وأن ليس كل ما هو رقمي يكون تفاعلي بينما أن الكتابة تفاعلية هي رقمية.
وأوضحت المحاضرة أن ما ينشر الكتروني من كتب والمجلات كان رقميا فقط، والتفاعل يكون بمشاركة القارئ في النص و يصبح المتلقي ناقد تفاعلي مع النص
أقيمت ظهر اليوم الثلاثاء 29 ديسمبر 2020 محاضرة فكرية حول “الكتابة الرقمية نحو عالم مختلف” بقاعة عمر المختار بمعرض طرابلس الدولي ضمن فعاليات الملتقى الوطني الثالث للإبداع الذي تقيمه وتشرف عليه الهيئة العامة للثقافة، تحدثت فيها الأديبة والناقدة الدكتورة فريدة المصري ، وأدارها الكاتب رامز النويصري .
وقدمت الدكتورة المصري خلال المحاضرة شرح حول الكتابة التفاعلية وبينت الفرق بين الكتابة الرقمية والتفاعلية وأن ليس كل ما هو رقمي يكون تفاعلي بينما أن الكتابة تفاعلية هي رقمية.
وأوضحت المحاضرة أن ما ينشر الكتروني من كتب والمجلات كان رقميا فقط، والتفاعل يكون بمشاركة القارئ في النص و يصبح المتلقي ناقد تفاعلي مع النص
وأكدت أننا الآن نعيش مرحلة ما بعد الحداثة، ووسط المتغيرات كوننا جزء من هذا العالم المتأثر بالثورة التقنية الحديثة أصبحنا نواكب لحظة بلحظة مستجدات العصر بضغطة زر على الجهاز الذكي.
وأشارت الدكتورة أن عنوان المحاضرة لن يفي الموضوع حقه لأنه موضوع الكتابة الرقمية كبير وحديث جدا ، ونحن بحاجة للمعرفة أكثر في العالم الرقمي خاصة في التطبيقات المهمة جدا التي تقودنا للأدب التفاعلي ، في حين ان عدة دول تعمل على تكوين جيل واعي للعلوم والمعارف الرقمية، وأن السؤال المطروح هل لدينا كتاب رقميون؟
وأضافت أن النقد الرقمي يسمى الأدب التفاعلي والتواصلي والرقمي والنصوص التشعبية التي تناولتها الدراسات التحليلية، وإنتاج النقد التفاعلي كفرع من فروع المعرفة خرج من الكلاسيكية إلى الحداثة في وجود أدب تواصلي يفرض نفسه عبر الوسائط المتعددة.
وعرضت المحاضرة عدة تجارب في الرواية وصنّاعة التدوين الرقمي الأدبي، والمعيار النقدي الذي يجتمع فيه النقد الأدبي مع النقد الفني، مع عرض الأسلوب وطريقة كتابة النص عند البعض الذين ساهموا في نشر هذا النوع من الأدب
بحث
الأرشيف
- يناير 2024
- نوفمبر 2023
- أكتوبر 2021
- سبتمبر 2021
- أغسطس 2021
- يوليو 2021
- يونيو 2021
- مايو 2021
- أبريل 2021
- مارس 2021
- فبراير 2021
- يناير 2021
- ديسمبر 2020
- نوفمبر 2020
- أكتوبر 2020
- سبتمبر 2020
- أغسطس 2020
- يوليو 2020
- يونيو 2020
- مايو 2020
- أبريل 2020
- مارس 2020
- فبراير 2020
- يناير 2020
- ديسمبر 2019
- نوفمبر 2019
- أكتوبر 2019
- سبتمبر 2019
- أغسطس 2019
- يوليو 2019
- يونيو 2019
- مايو 2019
- أبريل 2019
- مارس 2019
- فبراير 2019
- يناير 2019
- ديسمبر 2018
- نوفمبر 2018
- أكتوبر 2018
- سبتمبر 2018
- أغسطس 2018
- يوليو 2018
- يونيو 2018
- مايو 2018
- أبريل 2018
- مارس 2018
- يناير 2018
- ديسمبر 2017
- نوفمبر 2017
- أكتوبر 2017
- سبتمبر 2017
- أغسطس 2017
- يوليو 2017
- يونيو 2017
- مايو 2017
- أبريل 2017
- مارس 2017
- فبراير 2017
- يناير 2017
- نوفمبر 2016
- أكتوبر 2016
- سبتمبر 2016
- أبريل 2015
- مارس 2015
- فبراير 2015
- يناير 2015
- ديسمبر 2014
- يوليو 2014
- يونيو 2014
- مايو 2014
- أبريل 2014
- مارس 2014
- فبراير 2014
- يناير 2014
- ديسمبر 2013
- نوفمبر 2013
- أكتوبر 2013
- سبتمبر 2013
- أغسطس 2013
- يوليو 2013
- يونيو 2013
- مايو 2013
- أبريل 2013
- مارس 2013
- فبراير 2013
- يناير 2013
- ديسمبر 2012
- نوفمبر 2012
- أكتوبر 2012
- سبتمبر 2012
- يوليو 2012
- يونيو 2012
- مايو 2012
0 تعليق