بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى الهيئة العامة للثقافة ببالغ الحزن والأسى، الفنّان والملحّن القدير عبد المجيد حقيق، الذي وافاه الأجل المحتوم اليوم السبت 27 ابريل 2019، في تركيا عن عمر يناهز 70 عاما، بعد سنين من الإبداع و العطاء الفني .
ويعتبر الفقيد من أبرز الفنانين الليبيين المتميزين واشتهر بإعماله الفنية الذي تحمل الطابع الشعبي المتميز تاركا وراءه رصيدا كبيرا في المكتبة الليبية بعد مسيرة فنية متألقة من الإبداع والعطاء الفني.
أن الفنان عبد المجيد حقيق عرف من خلال عدد من الأعمال الفنية الخالدة، مثل “يا جدي الغزال” و” لوكان يا رفاقه جيته”، و ” نصون مرادي من عين الحاسد والعادي يا مولاي “، و” فراقك يا زين ما قدرته “، و” ما نوالف غيرزول مناي” و” زول امناي “، ” سلم اوليدها”، إضافة العديد من الأغاني المتميزة في مساره الفني.
وعلى إثر المصاب الجلل، تتقدم الهيئة العامة للثقافة، بأحر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد وذويه وللوسط الفني والثقافي الليبي راجية لهم جميل الصبر والسّلوان وحسن العزاء، رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جنانه، وإنا لله و إنا إليه راجعون
ويعتبر الفقيد من أبرز الفنانين الليبيين المتميزين واشتهر بإعماله الفنية الذي تحمل الطابع الشعبي المتميز تاركا وراءه رصيدا كبيرا في المكتبة الليبية بعد مسيرة فنية متألقة من الإبداع والعطاء الفني.
أن الفنان عبد المجيد حقيق عرف من خلال عدد من الأعمال الفنية الخالدة، مثل “يا جدي الغزال” و” لوكان يا رفاقه جيته”، و ” نصون مرادي من عين الحاسد والعادي يا مولاي “، و” فراقك يا زين ما قدرته “، و” ما نوالف غيرزول مناي” و” زول امناي “، ” سلم اوليدها”، إضافة العديد من الأغاني المتميزة في مساره الفني.
وعلى إثر المصاب الجلل، تتقدم الهيئة العامة للثقافة، بأحر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد وذويه وللوسط الفني والثقافي الليبي راجية لهم جميل الصبر والسّلوان وحسن العزاء، رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جنانه، وإنا لله و إنا إليه راجعون
0 تعليق