Skip to main content

الكاتب: ls-culture

ثلاث إصدارات جديدة وصلت هذا اليوم

 (خاص/ موقع وزارة الثقافة)- ثلاث إصدارات جديدة لوزارة الثقافة وصلت هذا اليوم إلى مقر معرض طرابلس الدولي.

الكتاب الأول بعنوان: مدينة سرت تاريخ وأصالة (وثائق وصور وأسرار) وهو من إعداد وتأليف مجموعة من الكتاب والمثقفين من أهالى المنطقة وخارجها.

 

يأتى الكتاب فى ما يقارب 220 صفحة من الحجم العادى. وهو محاولة لوضع الصورة الحقيقية لتاريخ منطقة سرت وإظهار تاريخها الذي حاول النظام سابق طمسه وإخفاء ملامحه. كما يتناول الكتاب مكانة المدينة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية مشيدا بترابط سكانها وعائلاتها بمختلف قبائلها التي مازالت تعيش فيها.

ويؤكد الكاتب على أهمية المدينة من حيث تحقيق الوحدة الوطنية بين المدن الليبية فيقول فى احدى صفحاته: “يتحدث الجامعون عن مؤتمر سرت الذى مثل لبنة أولى فى رسم ملامح الوحدة الوطنية حيث عقد مؤتمر سرت 1922 م الذي حاولت من خلاله  بعض العناصر الوطنية إيجاد تقارب بين إقليمي برقة وطرابلس، وتمهيداً لذلك وصل إلى الشيخ مفتاح الفيل- الشيخ عبدالله أبوقشاطه، واتفقا في سرت مع أعيان إدارة سرت علي اجتماع تحضره الزعامات من الشرق والغرب، وحدد شهر يناير 1922 م زمن الاجتماع، وعندما علمت السلطة الإيطالية به، عملت علي تخريبه. ولكنه انعقد المؤتمر في التاريخ المحدد وحضره من المنطقة الغريبة:  أحمد السويحلي، عبدالرحمن عزام، عمر أبودبوس، محمد التواتي، الشتيوى بن سالم، الصويعي الخيتوني، الشيح صالح الأطيوش، الشيخ نصر الأعمى، خالد القيصة. وناقشوا مشاكل البلاد واختيار أمير لتوحيد الكلمة، وتم طرح إدريس باعتباره معترفاً به من قبل إيطاليا، وتم الاتفاق علي مجموعة من القرارات بشأن توحيد الكلمة ضد الاحتلال”. 

الكتاب الثاني بعنوان: وراء جدار السنين (الاعتقال السياسى فى عهد القذافى) للدكتور محمد محمد المفتي، ويتحدث الكتاب عن تجربة مريرة يرويها من خلال مشاهداته ويكتبها كشهادة على عمق الألم والتضحيات، يسوق الكاتب صورها ومعاناتها التى تجلت فى صور أصدقائه ورفاقه من أصدقاء السجن وظلمته عندما كان الاعتقال والسجن سلاح القذافي، في مواجهة كل من اختلف معه، وكان هدفه البعيد هو ترسيخ سلطته والانفراد بها، ويفرد الكتاب مساحات لتصوير وقع الاعتقال على السجناء ويصور معاناتهم. ويقول في أحد صفحاته:

“ربما في لحظات غير متوقعة، حين اتخاذ أي قرار، تتذكر كم ضاع من عمرك، وإلى كم ردتك سنين السجن إلى الوراء، كم خسرت، لكنك تنسى أو تتناسى أغلب الوقت، ربما تيار الحياة هو ما ينسيك”.

الكتاب الثالث بعنوان: الشعراء الشعبيون القدامى- دراسة تحليلية وشروح للدكتور مصطفى سعد الهاين الحاسى

ويأتى هذا الكتاب فى ما يقارب 248 صفحة من الحجم العادى وهو كتاب توثيقى لكثير من القصائد الشعبية يسوقها الكاتب بمناسباتها التى قيلت فيها ومعرفاً بالشعراء الذين كتبوا هذه القصيدة وبحسب ما ذكر الكاتب في مقدمته فإن القصائد الواردة في الكتاب هي قصائد تناولت فترة الاستعمار الفاشستي الإيطالي وقد دونت أو سجلت من ناظميها أو من الرواة القدامى وهم الأكثر معرفة بالظروف والأسباب التي نظمت من أجلها وقد جرى أكثر هذا التدوين والتسجيل منذ أوائل الستينات. 

وأضاف المؤلف في مقدمته: “إن الشعر الشعبي يدخل ضمن التاريخ الذي يجب أن نتناوله وننقله للأحفاد وحيث أن هذه النصوص تجري رواية بعضها في مناسبات عديدة شفهيا وكما جاءت عند المصدر الأول فإنني آمل أن تتسع صدور الذين تعنيهم من بعيد وسيطلعون عليها في هذا الكتاب إذ لا ضير ولا عيب في ذلك خاصة وأنها قصائد قديمة وقد قمت بتنقيحها وبالطريقة التي تحافظ علي فائدتها التاريخية وهي تتناول جيلا أصبح كله الآن في ذمه الله”. 

 

 

 

 

 

الهوية الليبية ومكوناتها .. ندوة داخل معرض طرابلس الدولي للكتاب

 (خاص/ موقع وزارة الثقافة)- شهدت قاعة أحمد رفيق المهدوي مساء الأربعاء ندوة بعنوان (حول الهوية الليبية) شارك فيها الأساتذة: يوسف البخيخي، يوسف الغزال، كمال شلبي، محمود أبو صوة. وذلك ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرض طرابلس الدولي للكتاب.

 

وتحدث البخيخي بداية عن أهمية هذا المعرض الذي يأتي في مرحلة مهمة من مراحل إعادة بناء ليبيا من جديد وقال أنها فرصة مناسبة لطرح جملة من التساؤلات التي لابد أن تتم الإجابة عليها قبل صياغة الدستور. مؤكدا أن تحديد الهوية الليبية هي قضايا وطنية على مستوى الدولة.

وأوضح: “في تقديري أن أساسيّ الهوية هما اللغة والثقافة وهما محوران أساسيان للهوية الوطنية”. وتطرق إلى التجاذبات التي حدثت خلال العقود السابقة حول الاختلاف على الهوية”.

وفي تعريفه لمفهوم الهوية قال: “أنها حال من أفق مفتوح لا تتعلق من فراغ، وأبعادها متجذرة”، وقال أن الهوية الليبية بعد الاستقلال قد اتجهت نحو الهوية الأيدلوجية الشخصية التي كان يقوم بها النظام السابق.

وأكّد البخيخي أن ليبيا ليست عربية فقط بل هي أيضا أمازيغية وتبوية وتمتلك منظومة حضارية تفتخر بها أمام الأمم، وعلى الدولة الجديدة أن تتصالح مع المكونات الثقافية الأخرى من أجل إعادة الهوية الليبية الحقيقية.

وفي ذات السياق أوضح  يوسف الغزال، وهو متخصص في التاريخ الليبي، أن الهوية الوطنية هي ليست شيئا مقدسا، وقد تتطور مع الزمن  نظرا لتطور العالم وقد كان الإنسان في العقود السابقة مرتبطا بهويته بذاته ومن تمّ أسرته وبعدها قبليته. ووافقه البخيخي قائلا: “إن مفهوم الهوية ليس مقدسا وقد تطور فعلا كلا حسب انتمائه، وقد تقدم العلم وهدم قضية الهوية من الناحية الجسدية، ومسألة الهوية تعتبر مفهوما قديما منذ العصور القديمة، والهوية الليبية بتنوعها الثقافي كان النظام السابق يمنعها من أجل البقاء فترة أطول في السلطة، وليبيا كموقع جغرافي وتاريخي تمتلك هوية عربية إسلامية منذ العصور القديمة”.

وقال الغزال: “أن مكونات الهوية الليبية هي اللغة والدين وليبيا تمتلك هذه المكونات على مر العصور وهو تراث مجيد من الأجداد”، ودعا الغزال إلى ضرورة إعادة الهوية الليبية الحقيقة المبنية على الدين الإسلامي الصحيح.

من جانبه، أوضح كمال شلبي المتخصص في علم الفلسفة، أن الثقافة العربية أعادت قراءة الهوية من منظور يوناني غربي، وقال: “الآن السؤال الذي يطرح نفسه كيف نعيد الهوية الليبية الحقيقة في هذه الوقت الذي تمر به ليبيا من التحول الديمقرطي”.

 وأضاف: “أن ليبيا بعد أن تتحول من الثورة إلى الدولة عليها ان تتساءل عن هويتها بعد ثورات الربيع العربي فهي التي فرضت هذا السؤال المهم- وهو ما هي هويتنا؟”.

 

 

 

ورشتا عمل حول الإخراج والكتابة المسرحية للمسرحيين الشباب

 (خاص/ موقع وزارة الثقافة)- نظمت وزارة الثقافة والمجتمع المدني ورشة عمل بعنوان (حول الكتابة الإخراجية) يومي 7،8 أكتوبر بالمعهد العالي لتقنيات الفنون بزاوية الدهماني، وذلك ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرض طرابلس الدولي للكتاب في دورته الحادية عشر.

 

تهدف الورشة إلى تقديم الخبرة في المجال الإخراج السينمائي والمسرحي، للشباب الليبيين المهتمين بهذا المجال، من طلاب معاهد وكليات الفنون، والمخرجين الهواة، حيث استضافت الوزارة خبيرين في الإخراج، وهما المخرج الانجليزي كيري نايثن، والمخرج العراقي د.طه الهاشمي، للاستفادة من تجربتهما ونقل خبرتهما الثقافية والفنية إلى الطلاب الليبيين.

هذه الورشة هى الثانية من نوعها في هذا المعرض، حيث أقيمت أيضا يومي 2،3 أكتوبر، ورشة أخري بعنوان (الإخراج والكتابة الركحية) بمعهد جمال الدين الميلادي، قدمها فريق من المسرحيين وهم: د.محمد عبازة، د.أبوبكر خلوج- وكلاهما من تونس، والكاتب المسرحي الليبي البوصيري عبد الله.

وأفاد وكيل وزارة الثقافة لشؤون الفنون السيد عبد الرزاق العبارة، أن الوزارة أتاحت الفرصة للمسرحيين الليبيين الشباب من جميع المناطق الليبية للمشاركة في هذه الورشة، وذلك بالتنسيق مع مكاتب الثقافة في كل المدن، بحيث يرشح كل مكتب ثقافي اثنين من المسرحيين الشباب ممن لا تقل أعمارهم عن 25 سنة، للاستفادة من هذه الفرصة، ولكن بعض المكاتب لم تتعاون بهذا الخصوص مما أضاع الفرصة على المعنيين.

 

حشود من تلاميذ المدارس يزورون معرض الكتاب

 (خاص/ موقع وزارة الثقافة)- استقبل معرض طرابلس الدولي للكتاب صباح اليوم 7 أكتوبر، حشودا من تلاميذ المدارس الواقعة بنطاق المدينة وذلك بالتعاون بين وزارة الثقافة ووزارة التعليم.

 

تجول الأطفال بين أجنحة المعرض بإشراف معلماتهم، وتصفحوا الإصدارات المتنوعة وقصص الأطفال، وسُلمت إليهم هدايا رمزية تمثلت في بعض القصص والكتب.

 

وعلمت مصادر الصحيفة  أن برنامج زيارات الأطفال سوف يستمر إلى يوم الأربعاء، وكان قد تم التنسيق في وقت سابق على استضافة 15 مدرسة يوميا بالمعرض تضم التلاميذ بمراحل (الابتدائي، الإعدادي، الثانوي) وذلك في خطوة لتشجيع ثقافة القراءة لدى الأطفال وتعزيز ارتباطهم بالكتاب.

شهادات في سيرة عبد العزيز الغرابلي.. ندوة حول أدب السجن

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- أيها الغد الجميل .. بالرغم من أن عمري مائة ألف عام .. لكن مازال بمقدوري أن أنتظرك.

 هذا النص وسيرة قائله عبد العزيز الغرابلي وشهادات في أدب السجن، كانت موضوع الندوة التي أقيمت مساء الخميس 3أكتوبر بقاعة عبد الله 

القويري تحت عنوان (أدب السجن) وذلك ضمن فعاليات النشاط الثقافي المصاحب لمعرض طرابلس الدولي للكتاب.

شهدت الندوة حضورا كثيفا من الضيوف ورفاق المناضل الراحل، وشارك فيها أدباء ومثقفون ممن جمعتهم تجربة النضال المرير بعضها خلف القضبان، ومنهم جمعة الغماري، جمعة اعتيقة، عبد الله زاقوب، على الدعيكي، أدريس المسماري، وقام بتسيير الجلسة الكاتب والأديب عبد الفتاح البشتي.

دارت فعاليات الندوة على هيئة شهادات تناولت سيرة الغرابلي، الذي اعتقل عام 1973 ومكث بالسجن إلى أن توفى عام 1984، وتناول المشاركون صفحات من حياته التي قضاها بين القضبان، في محاولة من النظام القمعي لكسر الأقلام الحرة والأصوات التي نادت مبكرا بحرية الإنسان والوطن.

واهتمت الندوة بتسليط الضوء على الجانب الثقافي والإبداعي في تجربة السجن، وتأثيره على مواصلة النضال، وتحدث رفاق الزنزانة عن مراحل النبوغ في الأدب والشعر والكتابة. واستحضروا في حديثهم الأنشطة الثقافية التي اتخذت لها صورا نضالية من أجل الاستمرار، مثل بعض الصحف والمجلات الدورية التي تكتب على قصاصات وبقايا الورق المتاحة. ومن بينها مجلة إبريل التي اشترك في إصدارها عبد الفتاح البشتي وعبد العزيز الغرابلي.

وقال إدريس المسماري أن شخصية الغرابلي بتنوعها وغنى مكوناتها هى ما نحتاج إليه الآن كمثقفين وليبيين عامة، وأشاد بصلابة موقفه وتحرره الفكري ووعيه، وقال: “في هذا الوقت بالذات نحتاج إلى أن نستحضر عطائه وتضحياته وتعاطيه مع قضايا الوطن”.

وشارك عبد الرحمن الشرع بقصيدة قال البشتي أنها قصيدة العودة للشاعر، يقول مطلعها: لخرائب الفاشست نعيي والمديح لصاحبي. واقترح الأديب حسين المزداوي في ختام الندوة أن تجمع شهادات عن الراحل وأعماله المتعددة وتنشر متزامنة مع الذكرى الثلاثين لرحيله التي ستحل بعد أقل من أربعة شهور.

عبد العزيز الغرابلي من مواليد الزاوية 1947 برزت مواهبه الثقافية والأدبية في مرحلة الدراسة الجامعية في جامعة بنغازي، وكان له حضورا معتبرا في كافة المناشط الثقافية والفكرية، اعتقل عام 1973 ومكث بالسجن حتى وفاته 1948، أصدر فى السجن مجلة أبريل، وصدر منها أكثر من ثلاثين عددا، وترأس تحرير مجلة المتراس وهى صدرت 

في السجن أيضا، أسس داخل السجن دار نشر أصدرت ديوانين للشاعر عبد الفتاح البشتي وديوان للشاعر عبد الرحمن الشرع. كان أيضا فنانا تشكيليا وخطاطا ويتمتع بمواهب قيادية وتنظيمية..

استطلاع حول الساعات الأولى من افتتاح المعرض

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- خلال أقل من ساعة واحدة على افتتاح معرض طرابلس الدولي للكتاب اندفع الجمهور الى داخل أروقته بعد تزاحمهم على أبوابه بصورة فاجأت المنظمين الذين اضطروا لتغيير الموعد المتفق عليه والذي كان مزمعا أن يكون فى صباح اليوم التالى، وبشكل تلقائى صار بوسعك مشاهدة الزوار والمتجولين فى كل أجنحة المعرض منذ الساعة الأولى لافتتاحه وهنا كانت لنا وقفات سريعة مع بعض الزائرين :

 

– هالة احمد أبو غولة، موظفة فى إدارة النشر التابعة لوزارة الثقافة: انطباعي هو أن هذه الدورة مميزة وهناك مشاركة كبيرة من دور نشر مختلفة دولية وعربية وهناك تميز فى كل شى ويختلف عن الدورات السابقة.

– محمد عقيلة العمامى، كاتب وأديب ليبى: لاحظت خلال تجولى أن جناح وزارة الثقافة، وجناح هيئة دعم وتشجيع الصحافة هما الأكثر تميزا وتنظيما وأنا مسرور من هذا الجهد المبذول وأتمنى ان تكون الفائدة اكبر .

– عبد الله محمد، كاتب ومحرر : حقيقةً أن هذا العرس هو فرحة كبيرة لليبيا فمعرض طرابلس الدولي مهرجان للثقافة، كما نعرف فإن الثقافة هي أساس حضارة الشعوب، وأتمنى التوفيق لوزارة الثقافة والمجتمع المدني. 

– علي الفرجاني، موظف بإدارة النشر والتوزيع : حفل افتتاح المعرض كان مميزا جدا والجمهور كان متشوقا لهذا الافتتاح، والافتتاح كان كبيرا جدا والجمهور متواجد حتى في خارج المعرض.

– محمد موسي، رجل أمن حماية وأمن المعرض: مهمتي المحافظة علي معرضنا وبصورة طيبة وجميلة لوجه ليبيا الجديد، وكانت لحظات مميزة جدا، والحضور مبتهج بهذه اللحظة التاريخية لليبيا، ولا ننسى مشاركة الدول كانت غير متوفرة في الماضي، وأتمنى التوفيق لجميع اللبيبين وشكرا.

– د.فرج نجم، باحث ومؤرخ ليبي: أردت من خلال زيارة المعرض الوقوف علي الملامح الرائعة لهذه التظاهرة الثقافية، أتمني من الجميع حضورهم للمعرض لإبراز صورة مميزة لليبيا الجديدة هذه الفرصة جيدة للحضور وللتغلب علي المشاكل الموجودة. 

– أحمد جمال، مدير مبيعات لدار الريان للنشر: تعليقي علي هذا المعرض هو أن هذا المعرض مميز جدا من ناحية مبيعات الكتب والنشر للكتاب، إلى جانب الكتب الإسلامية القادمة من جميع نواحي الدول العربية وإن شاء الله موفقين بإذن الله.

– الطفلة ساجدة عمر مسعود، طالبة بالصف السابع: المعرض شي جميل ورائع وهناك أشياء مميزة مثل كتب الأطفال وغيرها من الكتب.

– سعادة عمر مسعود، طالبة بالصف التاسع: بالنسبة للمعرض ما شاء الله وكل الشباب الليبي موجودين في هذا الافتتاح ونحن جئنا لاقتناء كتب نستفيد منها مثل كتب الثقافة وكتب الأطفال وغيرها من الكتب، وهذه الظاهرة جميلة جدا بوجود عدد كبير من الناس وشكرا وعاشت ليبيا.

حملةُ لأجلِكم تجوبُ معرضَ الكتابِ وتوزّعُ الورودُ على الزوار

(خاص،/ موقع وزارة الثقافة)- قامَتْ منظمةُ (لأجلِكم) لدعمِ الأطفالِ المصابين بمرضِ السرطان بحملةِ توزيعِ وردٍ بمختلفِ الألوانِ بداخل أجنحة معرض طرابلس الدولي للكتاب يوم السبت 5 أكتوبر. 

 

وقالت السيدةُ سالمة المبروك الشيخ إحدى عضواتِ المنظمةِ: “نحنُ اليوم قُمنَا بحملةِ توزيعِ تحملُ شعارَ منظمةِ لأجلِكم ،اخترنَا توزيعَ الوردِ بمختلفِ الألوانِ، لنبيّن أنّه توجدُ حملةٌ لهذِه الفئةِ المصابةِ بمرضِ سرطان الأطفالِ، ولابد الإحساس بهم لأنه هناك مَنْ لا يَعرِفُ بأنّ هناك أطفالًا مصابين بهذا المرضِ داخلَ ليبيا، وهي حملةٌ توعويةٌ بدونِ مقابلٍ اسمها حملةُ لأجلِكم وردتِي.

وأضافَتْ سالمة بأنّ بدايةَ تكوينِ فكرةِ لأجلِكم كانتْ منبثقةً عن مجموعةِ أفكارِ لشبابٍ من مختلفِ التخصصاتِ، لأننا لمسْنَا تلك المعاناةِ من داخلِ مستشفى طرابلس الطبي وبالتحديد قسم الأطفال، فتظافرَت جهودُ الشبابِ من أجل رسمِ الفرحةِ والسرورِ لهذهِ الفئةِ المصابةِ بهذا المرضِ من خلال إعدادِ برامجَ توعويةٍ وترفيهيةٍ واخترَنا معرضَ الكتابِ لانطلاقِ هذهِ الحملةِ من أجل تعريفِ المجتمعِ بهذهِ الفئةِ وكذلك دعمِهم .

الجناح الأيمن بالمعرض جناح مهجور

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- تقدم المشرفون على دور النشر التي تقع ضمن القاطع الأيمن بمعرض طرابلس الدولي للكتاب، بشكوى إلى إدارة المعرض حول عدم توافد الزوار على ذلك القاطع.

 

وذكر الناشرون أن القاطع والذي تشغله القاعات 19- 22 يصبح مهجورا في كثير من الأوقات. 

وتابع الفريق الإعلامي حيثيات المشكلة وظروفها، وتبين أن القاطع الذي تشغله حوالي 50 دار نشر من دول مختلفة (ليبيا، سوريا، الأردن، مصر، لبنان، تركيا) لا يحظى بوسائل الإعلان والدعاية التي تحظى بها الجهات الأخرى، وبالتالي فإن الزوار لا يعلمون مكان القاطع، ويكتفون بزيارة القاطع الأيسر الذي تصطف به ساريات أعلام الدول ومجسمات الدعاية واللوحات الدعائية.

وتدخل وزير الثقافة ورئيس لجنة التجهيز لتدارك الموقف، وبدأت الترتيبات اللازمة لتشجيع الزوار على ارتياد ذلك القاطع، بوضع البساط الأحمر في ممر المشاة بداية من مدخل المعرض ومرورا بكل مداخل القاطع، وكذلك تنفيذ لوحات إعلانية، وإشارات للتوجيه، مع استضافة فرقة موسيقية لتقدم عرضا أمام قاعاته.

افتتاح حملة التوعية بمرض سرطان الثدي في معرض الكتاب

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- افتتحت صباح الأحد بمعرض طرابلس الدولي للكتاب، حملة التوعية بسرطان الثدي التي يشرف عليها وينظمها الاتحاد الليبي لمكافحة مرض السرطان.

تهدف الحملة إلى التوعية بكافة أساليب الوقاية من هذا المرض وكيفية الكشف المبكر عنه للتقليل من نسب الإصابة به، وباشرت الحملة برنامجها من خلال أروقة المعرض وذلك بالتنسيق والتعاون مع وزارة الثقافة، من أجل استقطاب أكبر عدد من النساء الزائرات للمعرض.

وأفادت مشرفة الحملة السيدة زينب عبد الله الغول، أن هذه هى السنة الثانية لهذه الحملة، التي انطلقت ببعض المدن الليبية من بينها صبراتة، والزاوية، والآن تباشر عملها بمدينة طرابلس، حيث افتتحت يوم 4- اكتوبر بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة السرطان. وأضافت أنه تم تخصيص لكل مدينة مجموعة خاصة تقود برنامج الحملة وتعمل على تنفيذه.

وقالت (الغول) أن الاتحاد يوفر المطويات بخصوص المرض وأعراضه ومطويات الكشف الذاتي وتوفير أماكن لإجراء الكشف السريري مجانيا، أما بالنسبة لتواجد الحملة فى المعرض، فهو يقتصر على الدور الإعلامي والذي يقدم التوعية وإعطاء بعض المحاضرات.

مجلة ثقافة تؤثث أروقة معرض الكتاب

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- استقبلت أروقة معرض طرابلس الدولي للكتاب يوم الأحد 6 أكتوبر العدد الأول من مجلة ثقافة والتي تصدر فصليّا عن وزارة الثقافة والمجتمع المدني.

 

المجلة براح من الفكر والأدب والفنون والألوان، جاءت في طبعة أنيقة تتكون من 124 صفحة استهلتها بصفحة الافتتاحية التي حددت من خلالها الأهداف والمسار العام، وتهدف من خلال موضوعاتها إلى احتضان ثقافة وطنية نهضوية، متحررة من ثقافة الاستبداد والخوف والقولبة، كما تهدف إلى استعادة الثقافة الليبية وإطلاقها في فضاء حر تعددي. 

تضمنت الصفحات ملفات ومواضيع متنوعة واستطلاعات للرأي شارك فيها نخبة من المثقفين والفنانين والإعلاميين. كما أفردت المجلة صفحات لكتابات ثلة من الأقلام الليبية ومواضيع منها: (الشيخ الأسمر وكتاباته)، (بيت النمل- قصة ليوسف القويري)، (التباس الذات بالآخر)،(رسالة إلى الشعب الليبي).وملفات أخرى كالبيئة والسينما والإصدارات الحديثة ومساحة للمحاورة. 

وأعلنت المجلة على صفحتها الأولى أنها ترحب بمساهمات مختلف الكتاب والأدباء والمثقفين والمبدعين الليبيين في مختلف شؤون الثقافة، بشرط التوافق مع معايير جودة النشر الإبداعي.

وذكر رئيس تحرير المجلة السيد فرج أبو العشة، أن المجلة رغم أنها تصدر عن وزارة الثقافة ولكنها ذات استقلالية تامة من حيث التحرير، وأضاف أن المجلة مفتوحة بحرية وليس لديها خطوط حمراء إلا في حدود أخلاق المجتمع.

وفي سؤال عن التوجهات العامة للمجلة، قال: “هذه محاولة دمقرطة الثقافة، وتفعيل دورها لأجل ثقافة المجتمع وليس كما كانت في السابق لخدمة الطاغية، وتزيين استبداده، وهي تعنى بالثقافة بشكل شامل وليست نخبوية وليست معنية فقط بالنصوص الكتابية، بل كل أنشطة الثقافة من مسرح وسينما ونقد، بالإضافة إلى ثقافة الطفل والثقافات المحلية”.

ودعا أبو العشة كافة المثقفين إلى المساهمة بصفحاتها، وخاصة الذين ابتعدوا عن الساحة لبعض المآخذ البسيطة أو الهفوات التي سجلت على مواقفهم إبان عهد النظام السابق، وأضاف أن المجلة مفتوحة أيضا للكتاب العرب مشيرا إلى أن هناك مقترحات جادة لتوزيعها خارج ليبيا في حال تهيّأت الفرصة لذلك.

إعلان عن مبادرة جادة لإحياء رابطة الأدباء والكتاب الليبيين

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- أعلن مصدر مسؤول برابطة الأدباء والكتاب الليبيين أن الرابطة تتهيأ لإقامة اجتماع هام مساء الاثنين 7 أكتوبر الجاري، تدعو فيه كافة أعضائها المسجلين بالرابطة منذ بداية انطلاقها وحتى شهر يونيو 2004 (تاريخ الاستيلاء عليها وضمها كمؤسسة تتبع النظام السابق).

 

وسيتضمن جدول أعمال الاجتماع- والذي سيقام بمركز المحفوظات والدراسات التاريخية- جملة من البنود منها انتخاب هيئة تسييرية تتولى أعمال الرابطة إلى حين انتخاب أمانة عامة لها، وتحديد مدة الهيئة ومهامها، ودراسة مقترح بفتح باب القبول لعضويات جديدة في الفترة التسييرية، ودراسة إمكانية القبول لهذه الطلبات.

كما سيناقش خلال الاجتماع موضوع الدعوة إلى انعقاد آخر يلتقي فيه الأعضاء القدماء والأعضاء الجدد لانتخاب أمانة عامة تتولى المسؤوليات المعتادة.

حملة من حقّي أن أقرأ تواصل فعالياتها بمعرض طرابلس للكتاب

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- نظمت وزارة الثقافة يوم السبت 5 أكتوبر، يوما مفتوحا للأطفال تحت شعار (من حقي أن أقرأ)، وذلك ضمن الحملة التي تشرف عليها إدارة تنمية ثقافة الطفل بالوزارة والتي تجولت بكثير من المدن الليبية في الأسابيع الماضية.

 

يستهدف برنامج الحملة فئة الأطفال ويهدف إلى تنمية ثقافة القراءة لديهم، ويتضمن عدة أنشطة ثقافية مثل القراءة الحرة، ومسابقات الرسم والتلوين. ونجح المنظمون في استقطاب أعداد كبيرة من الأطفال الذين جاءوا لزيارة المعرض، حيث أتيحت لهم فرص المشاركة في برامج فنية وموسيقية، ومسابقات في الرسم والتلوين والمعلومات العامة، ووزعت عليهم هدايا تمثلت فى قصص وكتب خاصة بالأطفال.

وكانت الحملة قد حققت نجاحا كبيرا منذ انطلاقها في شهر أبريل الماضي بمدينة طرابلس، توجهت بعدها إلى المدن: القلعة، مسلاتة، صبراتة، زوارة. وسوف تستكمل برنامجها في كافة المدن الليبية.

 

الأعمال الكاملة لخليفة الفاخري تجاور زخارف المصحف الشريف وتتصدران خطة وزارة الثقافة

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- صرح مصدر من وزارة الثقافة لصحيفة معرض طرابلس الدولي للكتاب بأن الوزارة بصدد الاعداد لطباعة مؤلف يشمل الأعمال الكاملة للأديب الراحل خليفة الفاخري ويأتي هذا النشر في اطار

خطة وزارة الثقافة التي طبعت في المدة الماضية 150 عنوانا جديدا عُرض معظمها داخل اجنحة المعرض الدولي للكتاب وسيتم بالمناسبة تسليم صكوك مكافأة كٌتاب هذه المنشورات خلال أسبوعين على الأكثر ، وضمن ذات الخطة ستعمل الوزارة على اصدار نسخة مزخرفة بخط اليد للمصحف الشريف برواية قالون عن نافع إضافة لمشروع معنون ب(الكتاب الأول) تقف فيه الوزارة على طباعة الكتاب الاول لعدد من الكٌتاب الليبيين الأمر الذي يشكل فرصة ناجعة للكتاب الشباب تحديداً .

وفي ذات التوجه الذي تنتهجه الوزارة تعمل الوزارة على ارساء مشروع القوافل الثقافية لتوزيع ونشر الكتب في أوسع نطاق ممكن ويستهدف المناطق النائية والبعيدة عن حركة المكتبات ودور النشر ، مشروع اعادة المكتبة المتنقلة للحياة هو الاخر لم يغيب عن خطة الوزارة التي تعمل على ارجاع هذه المشارب المعرفية المتنقلة تدريجيا بعد غيابها لعقود.

العدد الأول من صحيفة معرض الكتاب يوزع خلال الافتتاح

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- استقبلت فضاءات الثقافة مطبوعة جديدة بعنوان (معرض الكتاب) يوم الثلاثاء 2 أكتوبر، بمناسبة افتتاح معرض طرابلس الدولي للكتاب والذي يشهد دورته الحادية عشر.

 

الصحيفة والتي تصدر عن اللجنة الإعلامية بالمعرض، تصدر يوميا في حلة متميزة، وطباعة أنيقة وتغطيات ومواضيع متنوعة وشاملة لكل أخبار المعرض وفعالياته.

 تصَدَّر خبر وصورة افتتاح المعرض الصفحة الأولى من العدد الأول، وأصبح العدد بين يدىّ القراء خلال دقائق من الافتتاح، الأمر الذي أشاد به كثير من الإعلاميين والمثقفين والزوار، كما تضمن العدد الأول كلمة افتتاحية لرئيس التحرير السيد عادل صنع الله، بعنوان هل ليبيا في حاجة لمعرض كتاب، وتضمن العدد محاورة مع رئيس اللجنة التحضيرية العليا للمعرض السيد عبد الرزاق العبارة، تناول فيها أهداف المعرض ودور المثقف في هذه المرحلة. وشملت الصفحات أيضا تغطيات من داخل أجنحة المعرض، ومقالات رأي لنخبة من الكتاب والمثقفين. بالإضافة إلى صفحتين باللغة الإنجليزية تترجم أخبار وموضوعات الصحيفة.

 واستعرض العدد الثاني والذي صدر يوم الأربعاء، جملة من الأخبار من بينها خبر افتتاح مشروع المكتبة المتنقلة، كما تضمن استطلاعا حول الثوار والكتاب، وجولة بجناح هيئة دعم وتشجيع الصحافة، ومقالات ومحاورات متنوعة.

وجاء العدد الثالث يوم الخميس متضمنا أخبارا وتغطيات عن البرنامج الثقافي والذي انطلق فى أربعة قاعات من أجنحة المعرض. كما تضمن استطلاعا لأراء الناس خلال اليوم الأول من المعرض.

 

 

حملة من حقي أن اقرأ تباشر نشاطها بمعرض طرابلس الدولي للكتاب

(خاص/ موقع وزارة الثقافة)- ينظم مكتب تنمية ثقافة الطفل بوزارة الثقافة، يوما مفتوحا للقراءة تحت شعار (من حقي أن أقرأ)، يوم السبت 6 أكتوبر 2013، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض طرابلس الدولي للكتاب.

 

يستهدف البرنامج فئة الأطفال ويهدف إلى تنمية ثقافة القراءة لديهم، ويتضمن عدة أنشطة ثقافية مثل القراءة الحرة، ومسابقات الرسم والتلوين. وكانت الحملة قد قطعت شوطا من التنفيذ ببعض المدن الليبية ومن بينها مسلاتة والقلعة وصبراتة وزوارة وطرابلس.

وتعلن اللجنة المشرفة على الحملة عن إتاحة الفرصة لمشاركة الأطفال من كافة المراحل العمرية، وسوف تقدم جوائز وهدايا للأطفال المشاركين.