Skip to main content

الكاتب: ls-culture

_ انطلاق حملة 16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة بقصر الخلد

[huge_it_gallery_album id=”3″][huge_it_gallery id=”2″]    

انطلقت، اليوم الاثنين 25 نوفمبر2019، بقصر الخلد العامر بطرابلس، الحملة الوطنية 16 يوما من النشاط للقضاء على العنف ضد النساء”، التي ستستمر إلى غاية 15 ديسمبر المقبل، تحت شعار “ كفانا”، بالتزامن مع إطلاق الحملة أممياً، برعاية الهيئة العامة للثقافة ومشاركة وحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني، والمكاتب التابعة لها بوزارات ومؤسسات الدولة. بحضور السيد عبدالحكيم القيادي عضو اللجنة التسييرية للهيئة العامة للثقافة، والدكتورة ليلى اللافي رئيسة وحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي، ورؤساء وحدات دعم وتمكين المرأة بالوزارات والهيئات، وعدد من مؤسسات المجتمع المدني، ووسائل الإعلام والمثقفين والصحفيين. وألقت السيدة مها صقر مديرة مكتب تمكين المرأة بالهيئة كلمة افتتاحية رحبت فيها بالحضور وتوجهت بالشكر إلى رئيس الهيئة العامة للثقافة لدعمه ورعايته حفل انطلاق الحملة، كم قدمت الشكر لوحدة دعم وتمكين المرأة في المجلس الرئاسي، ومكاتب تمكين المرأة بمؤسسات الدولة ومؤسسات المجتمع المدني المشاركة في تنظيم هذا الحدث. وأشارت السيدة مها صقر بأن المرأة هي نصف المجتمع وشريك الرجل في بناء الوطن وتحقيق التنمية المستدامة فإنه من أهدافنا العمل على كافة قضايا المرأة الاجتماعية والاقتصادية والحقوقية لتمكينها من أخد فرصتها ومكانتها في المجتمع. واختتمت مديرة مكتب تمكين المرأة بالهيئة كلمتها بالتأكيد على نش رالوعي بيننا والحد من أشكال العنف و وقالت “بصوت كل نساء ليبيا من كل المناطق كفانا ونعم لثقافة اللاعنف”. وفي كلمتها قالت الدكتورة ليلى اللافي رئيسة وحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي ، كفانا كفانا عنف ضد المرأة جراء الحرب وويلات الصراعات التي تجري في بلادنا جراء النزوح والتهجير والنزاعات في كافة ليبيا. وأضافت الدكتورة ليلى اللافي إن مشاركة المرأة في التنمية والسلام من استراتيجيات وحدة دعم وتمكين المرأة بالدولة، وأشارت إلى انه في إطار هذه الحملة ستجرى العديد من المحاضرات التوعوية وورش العمل وجلسات حوارية بمشاركة مكاتب دعم تمكين المرأة بالوزارات والمؤسسات. وألقى السيد عبد العظيم التائب مدير مكتب المتابعة كلمة رئيس الهيئة العامة للثقافة السيد حسن أونيس نقل في مستهلها تحيات السيد رئيس الهيئة واعتذاره عن الحضور نظراً لالتزامه ببرامج تهم الهيئة، و ونقل مباركة السيد رئيس الهيئة انطلاق الحملة التي تهتم بالمرأة لضمان حياة سعيدة لها وتوفير كافة حقوقها. وقال أن الهيئة العامة للثقافة اهتمت بالمرأة من خلال إنشاء مكاتب لدعم وتمكين المرأة بالهيئة والمكاتب الثقافية المحلية والدولية، والجهات التابعة للهيئة لمتابعة أوضاع الهيئة وتمكينها من ممارسة مهامها والدفع بها إلى المناصب القيادية، وإقرار جملة من الإجراءات القانونية اللازمة لتوفير الحماية لها. وأضاف السيد عبد العظيم التائب إن العنف ضد المرأة أنتهاك واضح وصريح لحقوق الإنسان إذ يمنعها من التمتع بحقوقها الكاملة وله عواقب خطيرة لا تقتصر على المرأة فقط بل تؤثر في المجتمع بأكمله لما يترتب عليه من أثار اجتماعية واقتصادية خطيرة. وأشار السيد التائب ان للتصدي للعنف ضد المرأة وإيقافه بشكل تام يجب على الجميع التكافل والتعاون فيما بينهم بشكل كبير وتبدأ الوقاية من المناهج الدراسية والعلمية بشكل عام والتي يجب أن تضم برامج للتعريف بالعنف ضد المرأة وحمايتها منهُ ونشر الوعي الثقافي المجتمع حوله إلى جانب الخطط التنموية والاقتصادية التي تُمكّن المرأة من تعزيز دورها في البلاد وإبرازها كعضو فاعل فيه من خلال تقديم الدورات التدريبية لها لدعم تطوير مهاراتها وقدراتها، وتشجيع الاستراتيجيات الوطنية التي تعزز المساواة بين الرجل والمرأة وتقديم فرص مُتساوية لكل منهما، بالإضافة إلى تضمين البرامج الوطنية التي تصون العلاقة بين الأزواج وتعزيز مفهوم قيام العلاقة على مبادئ الاحترام والتفاهم لخلق جوّ أُسري صحي للأطفال والعائلة ككُل. وأكد السيد التائب في كلمته أن المرأة الحرة تبني المجتمع الحر الخالي من العنف، والمرأة كانت ولا تزال منبع الحياة ومركز إحياء المجتمع، فالاكتشافات والمعجزات التي خلقتها المرأة ووهبتها للإنسانية جمعاء وما زالت البشرية تقتات على إرثها حتى يومنا هذا، فقد اقترن اسم المرأة بالحياة العظيمة ودورها في أنسنة الإنسان وعاشت المجتمعات السلام والمساواة والعدل والحرية في كنف العصر الأمومي. وأضاف أنه مع تصاعد الفكر الذكوري وانتشار العنف وظهور التسلط والاستبداد تكرّست عبودية المرأة، وهُمّش دورها في المجتمع، وبالرغم من النضال المستمر للمرأة من أجل نيل الحقوق والحريات والحصول على مكتسبات قيمة مثل إصدار القوانين الخاصة بالمرأة ونظام الرئاسة المشتركة، والمشاركة في جميع مجالات الحياة في كل الدول المتطورة. واختتام السيد عبد العظيم كلمة الهيئة العامة للثقافة بقوله أ”ن المرأة الحرة تبني المجتمع الحر الخالي من العنف، والمرأة حياة لا تقتلوا الحياة، عاشت المرأة الحرة”. كما ألقت السيدة زاهية علي كلمة مؤسسات المجتمع المدني منبهة إلى خطورة العنف في مجتمعنا وخاصة النساء المهجرات والنازحات التي اجبرتها الحروب والصرعات على الخروج من بيتها والمشاكل التي تتعرض لها نتيجة إلى ذلك. ويتضمن برنامج هذه الحملة التي ستستمر إلى غاية 10ديسمبر القادم والتي تهدف إلى كسر حاجز الصمت إزاء العنف ضد المرأة، نشر التوعية المجتمعية تنظيم عدد من محاضرات وندوات ، وأنشطة مختلفة، يشترك فيها مكاتب وحدة دعم المرأة بالوزارات والهيئات وعدد من منظمات المجتمع المدني.

انطلاق حملة 16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة بقصر الخلد

انطلقت، اليوم الاثنين 25 نوفمبر2019، بقصر الخلد العامر بطرابلس، الحملة الوطنية 16 يوما من النشاط للقضاء على العنف ضد النساء”، التي ستستمر إلى غاية 15 ديسمبر المقبل، تحت شعار “ كفانا”، بالتزامن مع إطلاق الحملة أممياً، برعاية الهيئة العامة للثقافة ومشاركة وحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني، والمكاتب التابعة لها بوزارات ومؤسسات الدولة. بحضور السيد عبدالحكيم القيادي عضو اللجنة التسييرية للهيئة العامة للثقافة، والدكتورة ليلى اللافي رئيسة وحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي، ورؤساء وحدات دعم وتمكين المرأة بالوزارات والهيئات، وعدد من مؤسسات المجتمع المدني، ووسائل الإعلام والمثقفين والصحفيين.

وألقت السيدة مها صقر مديرة مكتب تمكين المرأة بالهيئة كلمة افتتاحية رحبت فيها بالحضور وتوجهت بالشكر إلى رئيس الهيئة العامة للثقافة لدعمه ورعايته حفل انطلاق الحملة، كم قدمت الشكر لوحدة دعم وتمكين المرأة في المجلس الرئاسي، ومكاتب تمكين المرأة بمؤسسات الدولة ومؤسسات المجتمع المدني المشاركة في تنظيم هذا الحدث.
وأشارت السيدة مها صقر بأن المرأة هي نصف المجتمع وشريك الرجل في بناء الوطن وتحقيق التنمية المستدامة فإنه من أهدافنا العمل على كافة قضايا المرأة الاجتماعية والاقتصادية والحقوقية لتمكينها من أخد فرصتها ومكانتها في المجتمع.
واختتمت مديرة مكتب تمكين المرأة بالهيئة كلمتها بالتأكيد على نشر الوعي بيننا والحد من أشكال العنف و وقالت “بصوت كل نساء ليبيا من كل المناطق كفانا ونعم لثقافة اللاعنف”.

وفي كلمتها قالت الدكتورة ليلى اللافي رئيسة وحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي ، كفانا كفانا عنف ضد المرأة جراء الحرب وويلات الصراعات التي تجري في بلادنا جراء النزوح والتهجير والنزاعات في كافة ليبيا.
وأضافت الدكتورة ليلى اللافي إن مشاركة المرأة في التنمية والسلام من استراتيجيات وحدة دعم وتمكين المرأة بالدولة، وأشارت إلى انه في إطار هذه الحملة ستجرى العديد من المحاضرات التوعوية وورش العمل وجلسات حوارية بمشاركة مكاتب دعم تمكين المرأة بالوزارات والمؤسسات.

كما ألقت السيدة زاهية علي كلمة مؤسسات المجتمع المدني منبهة إلى خطورة العنف في مجتمعنا وخاصة النساء المهجرات والنازحات التي اجبرتها الحروب والصرعات على الخروج من بيتها والمشاكل التي تتعرض لها نتيجة إلى ذلك.
ويتضمن برنامج هذه الحملة التي ستستمر إلى غاية 10ديسمبر القادم والتي تهدف إلى كسر حاجز الصمت إزاء العنف ضد المرأة، نشر التوعية المجتمعية تنظيم عدد من محاضرات وندوات ، وأنشطة مختلفة، يشترك فيها مكاتب وحدة دعم المرأة بالوزارات والهيئات وعدد من منظمات المجتمع المدني.

اختتام دورة تدريبية في سبها حول التخطيط الاستراتيجي

اختتم المعهد الوطني للإدارة سبها، برعاية مكتب الثقافة سبها، الخميس 21 نوفمبر2019، فعاليات دورة التخطيط الاستراتيجي، ببيت الثقافة سبها، والتي قدمها المدرب محمد ميهوب، على مدى خمسة أيام، وحضر الدورة 48 موظفا مثلوا عددا من مؤسسات القطاع العام ببلدية سبها، وهدفت الدورة إلى تنمية مهارات ومعارف المشاركين في مجال التخطيط الاستراتيجي، وتضمنت تعريف الحضور بالعديد من المواضيع ذات العلاقة بالتخطيط الاستراتيجي، ومنها المبادئ الأساسية في التحضير للخطط الإستراتيجية، وصياغة الأهداف، وطرق صياغة وثائق الخطط الإستراتيجية وأساليب إعداد الخطط.
وفي ختام الدورة تم تكريم المدرب محمد ميهوب، إضافة إلى توزيع شهادة المشاركة في الدورة على المشاركين.

 

” غدامس درة الصحراء ” محاضرة بالمركز الثقافي غدامس

نظّم مكتب الثقافة غدامس محاضرة ضمن صالونه الثقافي الثامن، بعنوان ” غدامس درة الصحراء “, ألقاها كل من الدكتورعبدالله بن سويد, والدكتور محمد التركي، وذلك بقاعة محمد موري بالمركز الثقافي غدامس. بحضور مجموعة من المثقفين والأكاديميين والمهتمين بالثقافة، وفد من جمعية أصدقاء السكر وأعضاء جمعية محبي وقدامى كرة السلة بالمدينة القديمة طرابلس، وذلك في ظل نشر الوعي الثقافي والتراثي في المجتمع.
ناقشت المحاضرة ﺗﺎريخ مدينة غدامس وأبرز معالمها التاريخية والتراثية، وتم التطرق لأهمية المدينة الاقتصادية باعتبارها ممراً مهماً لطريق القوافل التجارية منذ أقدم العصور، وتم استعراض أهم المحطات التاريخية للمدينة عبر مختلف الأزمنة، وما تحتويه المدينة من ارث حضاري وتاريخي، واشتملت فعالیات الصالون عرض مرئي عن المدينة.
وتأتي المحاضرة ضمن نشاطات قافلة الخير القادمة من العاصمة طرابلس

الصالون الثقافي بمكتب الثقافة يفرن يناقش أفاق الثقافة الديمقراطية

نظم مكتب الثقافة يفرن، صالونه الثقافي في بيت إيسلين، يوم الجمعة 15 نوفمبر2019، تحت عنوان “أفاق الثقافة الديمقراطية”، بالتعاون مع منظمة ساليت قروب، بحضور عضو المجلس البلدي يفرن السيد سعيد ابوقصيعة، ورئيس قسم التعليم الأساسي بمراقبة التعليم يفرن السيد محمد بشين، ومدير مكتب الثقافة يفرن عيسى بوديّة، وعدد من الشخصيات المجتمعية، وعدد من الشابات و الشباب الفعال في مدينة يفرن .
تناول الصالون إضافة إلى جانب الإنماء المعرفي، واقع الديمقراطية ودور المؤسسة الثقافية ومؤسسات المجتمع المدني في نشر وترسيخ المفاهيم والآليات الديمقراطية وتقريبها للمواطن وتأثيرها بنيويّا في المجتمع.
كما ناقش الصالون الثقافي أيضا موضوع دور مؤسسات المجتمع المدني في إبراز الكوادر والشخصيات السياسية والحقوقية، كما دار حوار بين المشاركين والإجابة على مجموعة من الأسئلة التي طرحت في الصالون.

اختتام دورة تكوينية في اللغة الأمازيغية بزوارة

نظمت منظمة تانكزا بتعاون مع مكتب التقافة زوارة، بالمركز الثقافي بالمدينة, الدورة التعليمية للغة الأمازيغية، لفائدة أولياء الأمور المهتمين بمجال الكتابة والقراءة باللغة الأمازيغية، حيث تم تقديم مجموعة من القواعد الإملائية والنحوية في تعليم اللغة الامازيغية
وتضمنت الدورة التي امتدت من 11 إلى 19 نوفمبر2019 إكساب المشاركين المبادئ الأساسية للكتابة بحرف تيفيناغ، والتمكن من الكتابة الإملائية الأمازيغية.

الهيئة العامة للثقافة تشارك في حفل ختام الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي

شاركت الهيئة العامة للثقافة، بالحفل الذي نظمه الاتحاد الليبي لمكافحة السرطان في طرابلس، في ختام الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي، اليوم الأربعاء 20 نوفمبر2019، بمشاركة عدد من الجهات العامة والخاصة، والمشرفين على الحملة بالبلديات، وعدد من منظمات المجتمع المدني، وجاءت هذه الحملة بهدف توعية النساء ونشر ثقافة الفحص المبكر .
حضر الحفل رئيس لجنة الصحة بالبرلمان الدكتور ايمن سيف النصر، وعميد بلدية درج السيد فاضل حصن، والدكتور محمد ديكو رئيس الاتحاد الليبي لمكافحة السرطان، والدكتور خليفة الحامدي مدير إدارة الإعلام والتواصل بالهيئة، والسيد علي بادي مدير مكتب دعم الشباب ورعاية المواهب بالهيئة، ومحمد سالم مدير مكتب الثقافة درج، وعدد من المسؤولين من وزارة الصحة، وممثلين عن الشركات الداعمة للحملة.
تخلل الحفل عرض مرئي عن نشاطات الاتحاد الليبي لمكافحة السرطان، وعرض لمسيرة الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي في البلديات، إلى جانب عرض نتائج الحملة، وفي ختام الحفل تم تكريم فرق الحملات بالبلديات، والمساهمين في إنجاح الحملة.
ويشار إلى أن الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي انطلقت في بداية شهر أكتوبر الماضي، والتي جاءت تزامناً مع فعاليات الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي، واستمرت على مدار الأسابيع الماضية، في عدد من البلديات وكان أبرز أعمالها توعية النساء للكشف المبكر وخصصت لذلك عدداً من العيادات التي أجرت الآلاف من الكشوفات والصور خلال حملة التوعية.

رئيس الهيئة يفتتح مبنى إدارة الكتاب والنشر بعد صيانته وتجهيزه..

رئيس الهيئة يفتتح مبنى إدارة الكتاب والنشر بعد صيانته وتجهيزه افتتح رئيس الهيئة العامة للثقافة السيد حسن أونيس ، اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2019 مبنى إدارة الكتاب والنشر والذي يضم عددا من الأقسام والوحدات، بعد استكمال صيانتها وتجهيزها. وقام السيد رئيس الهيئة والحضور بجولة داخل المبنى، حيث اطلعوا خلالها على المكاتب والقاعات والتجهيزات الجديدة للادارة وقد أقيم بهذه المناسبة احتفالية حضرها السادة أعضاء اللجنة التسييرية محمد الهدار، وعبد الحكيم القيادي، وأكرم الكاتب، والسيد محمود اللبلاب مدير إدارة الكتاب والنشر، ومدير مكتب التخطيط والمشروعات السيد نوري المعداني، وعدد من مدراء الإدارات بالهيئة، وتم في ختام الحفل تكريم الشركات المنفذة للمشروع بمنحهم شهائد تقديرية.

اجتماع تحضيري يناقش فعاليات حملة الـ 16 يوما العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة

عقد صباح اليوم الاثنين 18 نوفمبر2019، بوحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي، الاجتماع التحضيري لفعاليات تنفيذ حملة لمناهضة العنف ضد المرأة، والذي يوافق يوم 25 نوفمبر من كل عام، الاجتماع كان برئاسة نائبة رئيس وحدة دعم وتمكين المرأة بالمجلس الرئاسي السيدة حنان الفخاخري، وبحضور السيدة مها صقر مدير مكتب دعم وتمكين المرأة بالهيئة العامة للثقافة، ومكاتب وحدة دعم و تمكين المرأة بالوزارات و والهيئات الحكومية.
حيث تم خلال الاجتماع مناقشة الاستعداد والتجهيز لإطلاق حملة مناهضة العنف ضد المرأة، والتي تستمر لمدة ستة عشر يوم من الأنشطة لمناهضة العنف ضد المرأة، ومن المنتظر بداية الحملة يوم 25 نوفمبر الجاري بإقامة جفل الإعلان عن الحملة بقصر الخلد العامر بطرابلس بتنظيم ورعاية الهيئة العامة للثقافة.

مدير مكتب الثقافة غريان في زيارة لمؤسسة الإصلاح والتأهيل جندوبة ومناقشة فكرة إقامة مكتبة

في إطار سعى مكتب الثقافة غريان لنشر ثقافة القراءة في المجتمع المحلي، والاهتمام بكافة شرائحه بما فيهم النزلاء المؤسسات الإصلاحية، قام مدير مكتب الهيئة العامة للثقافة غريان السيد سعيد محمد الأسود بزيارة لمؤسسة الإصلاح والتأهيل جندوبة، وكان في استقباله نائب مدير مؤسسة الإصلاح والتأهيل سجن جندوبة الكائن ببلدية غريان.
تم خلال اللقاء مناقشة فكرة إقامة مكتبة عامة تحتوي على مئات الكتب في مختلف صنوف المعرفة في المؤسسة الإصلاحية، لفائدة نزلاء المؤسسة، بدعم من مكتب الثقافة غريان، وعليه قام مدير مكتب الثقافة بزيارة لموقع مقترح من مؤسسة الإصلاح والتأهيل لإنشاء المكتبة فيه، مساهمة في إصلاح النزلاء وإعادة تأهيلهم .

موعد ثقافي جديد .. المعرض الوطني للكتاب

تعلن الهيئة العامة للثقافة عن اعتزامها تنظيم تظاهرة ثقافية تعني بالكتاب على المستوى الوطني، ستقام في 24 ديسمبر، 2019، لمدة أسبوعين في مدينة مصراتة، وسينظم كذلك معرض الصورالفوتوغرافية، والفنون التشكيلية.
وبهذا تهيب الهيئة العامة للثقافة بكل دور النشر الليبية التي ترغب في المشاركة الاتصال بالهيئة العامة للثقافة للتنسيق والترتيب بالمشاركة، وتدعم الهيئة العامة للثقافة مشاركة الناشرين ضمن فعاليات المعرض بتحمل تكاليف الإقامة والإعاشة والنقل.
على الرّاغبين في المشاركة أرسل الموافقة على
Culturelibya2016@‪gmail.com
وللمزيد من المعلومات الاتصال :0922633435

مكتب المتابعة بالهيئة يواصل تفقد المكاتب والمراكز الثقافية

واصل مكتب المتابعة في الهيئة العامة للثقافة تفقده للقطاعات الثقافية التابعة للهيئة للتأكد من واقع وسير العمل في المكاتب الثقافية، حيث قام السيد عبد العظيم التائب مدير مكتب المتابعة بالهيئة، يوم الخميس13 نوفمبر2019، بجولة تفقدية حيث تمت زيارة مكتب الثقافة، والمراكز الثقافية ببلدية غريان، وذلك للتأكد من كفاءة الأداء، وحسن سير العمل في المرافق الثقافية بالبلدية.
واجتمع السيد مدير مكتب المتابعة مع مدير مكتب الثقافة ببلدية غريان السيد محمد الأسود، وجرى استعرض عملية سير عمل المكتب، وأهم العوائق والمشاكل التي تواجهه في تقديم خدماته، والأنشطة التي يتم تنفيذها، وما يحتاجه المكتب والمراكز الثقافية لمواصلة دورها في الرقي بالمشهد الثقافي في البلدية.
وأوضح مدير مكتب المتابعة بالهيئة السيد عبد العظيم التائب أن المكتب يواصل جولاته الميدانية على المكاتب والمراكز الثقافية ، مشيراً إلى أن المكتب نفذ عدد من الجولات الميدانية شملت عدد من المكاتب والمراكز الثقافية والجهات التابعة، للوقوف المباشر والمعاينة ويتم خلالها المتابعة ورصد الملاحظات والتواصل مع مدراء المكاتب والمراكز الثقافية حتى يتم تلافيها ومعالجتها، وذلك لتعزيز الإيجابيات وتلافي السلبيات.

اختتام فعاليات الدورة الأولى لمهرجان الصحراء الكبرى للسلم الاجتماعي

اختتمت مساء يوم الأربعاء 13 نوفمبر2019، فعاليات الدورة الأولى لمهرجان الصحراء الكبرى للسلم الاجتماعي، الذي نظم فعالياته جمعية الصحراء الكبرى بالتعاون مع مكتب الثقافة سبها، في منتزه واحة فزان ببلدية سبها ، تحت شعار “دعوة للسلم والتعايش السلمي بمكونات الشعب الليبي”، وعرض المهرجان ثراء وتنوع التراث الثقافي للصحراء الليبية، ودعم ﺛﻘﺎﻓﺔ اﻟﺴﻼم واﻟﺘﺴﺎﻣﺢ، بحضور مدير مكتب الثقافة سبها السيدة حميدة لملوم، ورئيس مجلس أعيان ليبيا السيد محمد الهوش لملوم، والسيد حسن شهاء من المجلس الاجتماعي التبو، والسيد النصارى عن المجلس الاجتماعي للطوارق.
وكان المهرجان قد انطلق يوم الأنتين 11 نوفمبر الجاري، بمشاركة 34 جمعية من مختلف مدن الجنوب الليبي، وتضمن، ندوات فكرية، ومعرض للمنتجات الصحراوية التقليدية، وعروض تراثية، وأمسيات فنية، ومعارض تراثية، كما تضمن المهرجان معرض للفن التشكيلي والصور الفوتوغرافية.
ويهدف المهرجان إلي تعزيز قيم السلم والتسامح، ونشر ثقافة التعايش السلمي بين مكونات الجنوب الليبي، وإرساء قواعد السلم الاجتماعي، ويعتبر بادرة خلاقة في تزكية تلاحم الشعب الليبي بكل مكوناته.
وفي ختام المهرجان أعلنت مدير مكتب الثقافة سبها السيدة حميدة لملوم، باعتماد المهرجان من الهيئة العامة للثقافة مهرجانا سنويا، وسط ترحيب وتصفيق من الحضور.

اليوم الخامس عشر من نوفمبر ذكرى وفاة الأديب والكاتب والمفكر الليبي الصادق النيهوم.

يصادف اليوم الجمعة 15 نوفمبر، ذكرى رحيل الأديب والكاتب والمثقف الليبي الصادق النيهوم، الذي رحل عن عالمنا في 15 أغسطس من العام 1994.
ولد الصادق النيهوم بمنطقة سوق الحشيش ببنغازي عام 1937، تلقى تعليمه في مدينة بنغازي، تخرج من كلية الآداب عام 1961 وعين معيدا بكلية الآداب، وحصل على الدكتورة من جامعة ميونخ، ومن ثم تابع دراسته في مدينة أريزونا الأمريكية لمدة عامين، عمل في جنيف أستاذ للأديان المقارنة حتى وفاته في 15 نوفمبر 1994، عن عمر يناهز51 عاما، ودفن في مدينة بنغازي.
كتب العديد من الكتب منها فرسان بلا معركة، ومن مكة إلي هنا، إسلام في الأسر، و تحية طيبة وبعد، و إسلام ضد إسلام، وغيرها.
لقد رحل النيهوم لكن ارثه الأدبي والفكري ستظل ذكراه خالدة.
رحم الله الصادق النيهوم لقد كان علم من أعلام الفكر والأدب والثقافة والصحافة في ليبيا